يبدو أنها الحرب الدائرة بين مدرب فريق الجيش الملكي امحمد فاخر و مدرب الجمعية السلوية السيد المريني الذي رد على تصريح الأول بكونه يريد فقط الإستنجاد و خلق مبررات لا أساس لها من الصحة، حيث أن فارس أبي رقراق و حسب المدرب السلوي دخل اللقاء بقوة و قدم مردودا طيبا.
و أضاف : " ما قاله اليوم مدرب الفريق العسكري، ردده في مباراة الذهاب بملعب أبو بكر عمار بسلا في رمضان، لذا واجب الإستعداد جيدا لفريق الجمعية السلوية قبل الدخول إلى أرضية الميدان...". و كان يوسف المريني قد أكد قبل اللقاء على أن عناصره الشابة تنقصها التجربة في مثل هذه المباريات الكبيرة، لكنها كلها طموح لإسقاط الجيش في عقر داره و أمام جمهوره كما أن الغيابات أُثرت على مردود الفريق.